domstat.net

Website loading time

during the test: 0.57 s

cable connection (average): 0.71 s

DSL connection (average): 0.86 s

modem (average): 8.45 s

HTTP headers

HTTP/1.1 200 OK

Date: Sat, 15 Oct 2011 10:06:09 GMT

Server: Apache/2.2.17 (Unix) mod_ssl/2.2.17 OpenSSL/0.9.8e-fips-rhel5 mod_fcgid/2.3.6 Phusion_Passenger/2.2.15 mod_auth_passthrough/2.1 mod_bwlimited/1.4 FrontPage/5.0.2.2635

X-Powered-By: PHP/5.2.17

Expires: Mon, 26 Jul 1997 05:00:00 GMT

Cache-Control: no-store, no-cache, must-revalidate, post-check=0, pre-check=0

Pragma: no-cache

Set-Cookie: 9722e72a6aa2f1c68ee36740c6ce1517=-; path=/

Set-Cookie: mosvisitor=1

Last-Modified: Sat, 15 Oct 2011 10:06:10 GMT

Connection: close

Content-Type: text/html; charset=windows-1256

Information about DNS servers

Received from the first DNS server

Request to the server "bassam-alkadi.com"
You used the following DNS server:
DNS Name: ns1-syriannet.webserversystems.com
DNS Server Address: 75.125.35.35#53
DNS server aliases:

HEADER opcode: REQUEST, status: NOERROR, id: 40827
flag: qr aa rd REQUEST: 1, ANSWER: 5, AUTHORITY: 0, ADDITIONAL: 1

REQUEST SECTION:
bassam-alkadi.com. IN ANY

ANSWER SECTION:
bassam-alkadi.com. 14400 IN MX 0 bassam-alkadi.com.
bassam-alkadi.com. 86400 IN SOA ns1-syriannet.webserversystems.com. system-notifications.webserversystems.com. 2011091700 86400 7200 3600000 86400
bassam-alkadi.com. 86400 IN NS ns1-syriannet.webserversystems.com.
bassam-alkadi.com. 86400 IN NS ns2-syriannet.webserversystems.com.
bassam-alkadi.com. 14400 IN A 75.125.35.34

SECTION NOTES:
bassam-alkadi.com. 14400 IN A 75.125.35.34

Received 213 bytes from address 75.125.35.35#53 in 74 ms

Received from the second DNS server

Request to the server "bassam-alkadi.com"
You used the following DNS server:
DNS Name: ns2-syriannet.webserversystems.com
DNS Server Address: 75.125.35.36#53
DNS server aliases:

HEADER opcode: REQUEST, status: NOERROR, id: 5350
flag: qr aa rd REQUEST: 1, ANSWER: 5, AUTHORITY: 0, ADDITIONAL: 1

REQUEST SECTION:
bassam-alkadi.com. IN ANY

ANSWER SECTION:
bassam-alkadi.com. 14400 IN MX 0 bassam-alkadi.com.
bassam-alkadi.com. 86400 IN SOA ns1-syriannet.webserversystems.com. system-notifications.webserversystems.com. 2011091700 86400 7200 3600000 86400
bassam-alkadi.com. 86400 IN NS ns2-syriannet.webserversystems.com.
bassam-alkadi.com. 86400 IN NS ns1-syriannet.webserversystems.com.
bassam-alkadi.com. 14400 IN A 75.125.35.34

SECTION NOTES:
bassam-alkadi.com. 14400 IN A 75.125.35.34

Received 213 bytes from address 75.125.35.36#53 in 46 ms

Subdomains (the first 50)

Typos (misspells)

Location

IP: 75.125.35.34

continent: NA, country: United States (USA), city: Houston

Website value

rank in the traffic statistics:

There is not enough data to estimate website value.

Basic information

website build using CSS

code weight: 55.15 KB

text per all code ratio: 31 %

title: بسام القاضي، صفحة شخصية Bassam AlKadi - الرئيسية

description: Bassam AlKadi- الموقع الشخصي لبسام القاضي, رسالة إلى شباب وشابات سورية: ما الذي يمكن فعله بيوم، لا يمكن فعله بعشرة؟!, طائفية خطاب "اللاطائفية": مهزلة سورية المتجددة!, تسجيل صوتي: حوار حول الوضع في سورية، محمود مرعي، بسام القاضي، وهمسة الباشا، ميلودي اف ام، 18/8/2011, إذا رحلت اليوم يا بشار، فأنت خائن.. وخسئتم يا عبيد الناتو!, رسالة وقحة إلى الشباب السوري المتظاهر: أعلنوا انفصالكم الأبدي عن الخونة وتجار الثورات!, ماذا إذا تم تفجير قناتي الجزيرة والعربية، بما أنهما مجرمتان بحق الشعب السوري؟!, رسالة وقحة إلى أعضاء مجلس القرود الانتقالي: خلص الموز.., "انتقالي" سورية يسقط قبل أن يبدأ.. ويسقط معه من كانوا كبارا.., Syrian Transitional Council falls before starting along with those who were respectful, رسالة وقحة إلى المخابرات السورية: ألم تشبع شهيتكم السادية بعد؟, حين يتعرى العاهر في حضرة أسياده، فلا يبقي ولا يذر: خدام خائناً.., A rude message to Syrian intelligence: has not your sadistic appetite been satisfied yet?, حمص اليوم رسالة لسورية.. فهل من يعيها؟, When stripe naked in the presence of his masters: the traitor Kaddam, طلب الحماية الدولية خيانة صريحة، ولا حوار مع الإجرام

keywords: Bassam AlKadi, بسام القاضي، زاوية منفرجة، شعر، مقالات، نصوص، Bassam Al-Kadi, al qadi, مقالات.., حول الأزمة في سورية, رسالة إلى شباب وشابات سورية: ما الذي يمكن فعله بيوم، لا يمكن فعله بعشرة؟!, مقالات.., حول الأزمة في سورية, طائفية خطاب "اللاطائفية": مهزلة سورية المتجددة!, خاص, نشاطات ولقاءات, تسجيل صوتي: حوار حول الوضع في سورية، محمود مرعي، بسام القاضي، وهمسة الباشا، ميلودي اف ام، 18/8/2011, مقالات.., حول الأزمة في سورية, إذا رحلت اليوم يا بشار، فأنت خائن.. وخسئتم يا عبيد الناتو!, مقالات.., رسائل وقحة, رسالة وقحة إلى الشباب السوري المتظاهر: أعلنوا انفصالكم الأبدي عن الخونة وتجار الثورات!, مقالات.., حول الأزمة في سورية, ماذا إذا تم تفجير قناتي الجزيرة والعربية، بما أنهما مجرمتان بحق الشعب السوري؟!, مقالات.., رسائل وقحة, رسالة وقحة إلى أعضاء مجلس القرود الانتقالي: خلص الموز.., مقالات.., حول الأزمة في سورية, "انتقالي" سورية يسقط قبل أن يبدأ.. ويسقط معه من كانوا كبارا.., English, English, Syrian Transitional Council falls before starting along with those who were respectful, مقالات.., حول الأزمة في سورية, رسالة وقحة إلى المخابرات السورية: ألم تشبع شهيتكم السادية بعد؟, مقالات.., رسائل وقحة, حين يتعرى العاهر في حضرة أسياده، فلا يبقي ولا يذر: خدام خائناً.., English, English, A rude message to Syrian intelligence: has not your sadistic appetite been satisfied yet?, مقالات.., حول الأزمة في سورية, حمص اليوم رسالة لسورية.. فهل من يعيها؟, English, English, When stripe naked in the presence of his masters: the traitor Kaddam, مقالات.., حول الأزمة في سورية, طلب الحماية الدولية خيانة صريحة، ولا حوار مع الإجرام

encoding: windows-1256

language: en

Website code analysis

one word phrases repeated minimum three times

two word phrases repeated minimum three times

three word phrases repeated minimum three times

B tags

U tags

I tags

images

headers

H1

H2

H3

H4

بات اللعب على الكلمات أحد أهم وسائل شبيحة المعارضة والخونة عملاء أمريكا وفرنسا وقطر، ومنها لعبهم على "التدخل العسكري" بأسماء مثل "الحماية الدولية للمدنيين"، و"مراقبين من جامعة الدول العربية"، وغير ذلك...

وبعيدا عن فذلكة كل هؤلاء، فإن الشعب السوري لا يتعرض لمذبحة كما يصور هؤلاء. بل إن ما يجري اليوم هو صراع واضح ومكشوف بين النظام وقواته، ومجرمين أصوليين من كل لون استولوا على الحركة السلمية التي لم يبقى منها سوى بعض الشباب المتناثر هنا وهناك.وما بدأ إجراما من النظام ضد متظاهرين غاضبين، ومضى عنفا صريحا ضد متظاهرين سلميين يريدون الحرية، انتقل جزئيا إلى عنف من النظام ضد المتظاهرين السلميين والمجرمين معا مقابل عنف المجرمين، وانتهى اليوم إلى قيام النظام (بغض النظر عن توصيفه) بدوره كنظام دولة في مواجهة عصابات مجرمين تقتل وتخطف وتنهب وتدمر..

مضت أسابيع على انفجار العنف الإجرامي في حمص، ليطال المدينة كمدينة، بعيدا عن الصراع بين النظام وشبيحته و"الثورة" وشبيحتها. فيحولها إلى "شيكاغو" إجرامية بات الناس يخافون المشي فيها، وكثير من العاملين/ات في هذه المنطقة توقفوا عن الذهاب إلى أعمالهم في منطقة أخرى، خطف في الشوارع، قتل، اغتصاب، ومطاردات بوليسية لا تنتهي..

*- أيضا هذه المرة، أرجو من أصحاب العيون المهذبة عدم قراءة هذه التجربة في الشتم. فمن هو مثل خدام وزيادة والبقاعي والعبدالله وشركاؤهم في ماخور الخيانة، لا يستحقون حتى أقذر كلمات اللغة العربية، فهم أدنى منها.لكن، لمن يريد، فسيجد معلومات حقيقية، من الجيد أن لا ننساها عن عاهر يعتقد أن لحسه أقدام الأطلسي وإسرائيل قد طهره.

تحت ذريعة القضاء على العصابات المسلحة، تمكنت أجهزة الأمن من التخلص من واحد من أهم آثار إلغاء حالة الطوارئ، وذلك بتكثيف كل خبراتها السادية المريضة ضد المعتقلين من المتظاهرين السلميين وغير السلميين، لتفظع فيهم شر تفظيع، لم يصل فقط إلى تكسير الأعضاء وتشويهها، ولكن وصل (في بعض الحالات) إلى موت المعتقلين تحت التعذيب!

لم يكن إعلان "المجلس الوطني الانتقالي" في سورية، المستنسخة عن "المجلس الوطني الثوري" في ليبيا الذي كان القدم التي داست بها جيوش الناتو، مدعومة بإمبراطورية الوهابية-الحمدية، أرض ليبيا بحجة التخلص من الديكتاتور، لم يكن مفاجأة إلا لمن قرر سلفا أن يعمي عيونه..

ملاحظة: لكل الرومانسيين المعتقدين أن الديمقراطية هي أن أقول لك نعم بعد دقيقتين من مخالفتك لي، وأنها تعني قبول إمكانية أن يوجه أحد ما سلاحا إلى صدري فأقول له أنني "أموت من أجل أن يقتلني"، وأن بعض الكلمات من اللغة العربية "عيب استخدامها"، وأن من حق مومياءات المعارضة أن تتهم الآخرين وتشوههم وتكذب عنهم ولا يحق لـ"غيرهم" أن يرد عليهم، وأن من يضع نفسه في مجال الشأن العام باسم المعارضة أو الثقافة أو النخبة هو أكثر من شخص يحق لي أن أنتف ريشه لأن لا مكان له في الشأن العام لولا أنه يتكلم باسمي.. ففضلي عليه حق لي..لكل هؤلاء أرجوكم لا تكملوا القراءة، فهذه المقالة لا تناسب أحاسيسكم المرهفة..

كان لهذا السؤال واقع الصاعقة على رأسي، حين سألني إياه صديق عزيز غاضب من النظام أشد الغضب، ولم يشارك في المظاهرات خوفا على أسرته الصغيرة مما سيحدث لها إن حدث له هو مكروه.. وبقي يرفض وبقوة وجود أي عصابات إجرامية حتى قتل قريبه أمام عينيه، فغرق في اكتئاب قاس جدا...

سألتكم/ن في المرة الماضية عن ما الذي يمكن فعله بيوم، ولا يمكن فعله بعشرة أيام. ولم يجبني أحد "علنا"! وتحدثنا في السياق عن بضع أمور تشغل بالكم حتى إن لم تعترفوا في "العلن" بأنها كذلك! أما اليوم، فإن ما أريد التحدث به "علنا" إليكم/ن، وقد ناقشته مع بعضكم/ن وجها لوجه، هو ما أعتقد أنه بات الأكثر أهمية، بل والذي قد يكون اليوم (اليوم أكثر من أي يوم مضى) كعب أخيل الذي قد يفاجئكم/ن.

ما جرى اليوم لم يعد يحتاج إلى قول كثير. فعبيد الناتو، الخونة الذين ولودوا لأباء أو أمهات سوريات شريفات وحرات، مثل.. (قالت لي صديقتي: توقف عن ذكر الأسماء.. كل يوم في زيادة!).. يرقصون اليوم إيغالا في الدم السوري الذي شاركوا في سفكه بعد أن أمنوا حياتهم كأي أمراء حرب قتلة مجرمين..

ربما لا يختلف عاقلين في سورية على الممارسات الطائفية للنظام السوري عبر عقود طويلة من حال الطوارئ واستيلاء الأجهزة الأمنية على حياتنا. وقد يختلفوا على مدى وعمق وسمات هذه الممارسات، وليس على وجودها.

لكن مفاجأة سورية اليوم، بالأحرى مفاجأة "نخبتها ومعارضتها" التي ادعت دائما "اللاطائفية" ما لم تدع العلمانية! هي خطابها الذي ينز طائفية بألف وجه ووجه، والقائم كليا على أن كل سلوك لأي سوري أو سورية، لا يطابق تصوراتهم "الديمقراطية"، هو مستند حكما إلى نزعة هذا الشخص "الطائفية"! ففقط من "يركع ويبوس" صكوك غفران "الثورة" هم اللاطائفيون حتى إن قتلوا على الهوية، فيما كل الباقين هم طائفيون بالضرورة حتى "إن لم يعوا ذلك"!

الآن فقط صرت قادرا على أن أوجه رسالتي هذه إلى شباب وشابات سورية، مَن صنع هذا التاريخ الجديد لسورية بإصرارهم/ن وتوقهم/ن إلى الديمقراطية والحرية، وبتحويل خيبات أملهم/ن التي لا تنتهي إلى صناعة أمل لكل الوطن.

الآن، لأن "الآن" قد أظهر الكثير من الحقائق التي غابت لوقت سابق، أو التي التبست علينا جميعا، أو التي أبعدناها عن عقولنا رفضا لها، أو التي رغبنا أن لا تكون...

H5

H6

internal links

external links